جدول المحتويات

هل توجد كائنات فضائية وأجسام طائرة!

أسئلة البعض:هل الفضائيين حقيقيين او لا؟ من اين اتت فكرة الفضائيين؟ ايه قرانيه تدل على وجود الفضائيين؟ ما علاقة الفضائيين بالفراعنة؟هل الفضائيين حقيقيين في الإسلام؟هل يوجد مخلوقات غير البشر في الكون؟ هل يوجد دليل على وجود الفضائيين؟ هل يوجد الرماديين؟ماذا قال الرسول عن الرماديون؟ ماذا يقول القران عن المخلوقات الفضائية؟ ماذا قال الرسول عن نهاية العالم؟ هل يوجد دليل على وجود الفضائيين؟. على منصة عربلوجر للعلوم والتقنية

هل توجد مخلوقات غيرنا مثل كائنات فضائية وأجسام طائرة

ومن بين هذه الآيات قوله تعالى (وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ ۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) (29) ( سورة الشورى ) ، وهذه الاية القرآنية التي تتحدث عن وجود العديد من الكائنات و المخلوقات في هذا الكون الواسع، و التي لم يجتمع بها الإنسان و أن الله قادر على جمعها .

ولعل قول الله تعالى(وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ) هو خير دليل على قلة علمنا وادراكنا لما حولنا في الكون ، لذلك يقف اللا أدريين بذهول حول هذه الصدف التي لاتتصادف ،فالحمد لله الذي أشبع هذا الجانب العلمي في محكم القران الكريم ،على شكل اشارات وافصاحات ،كحال الوتدية في الجبال ،فعمق ايفريست في صفائح الارض يصل الى 150 كيلومتر بينما يظهر منه حوالي 9 كم لا أكثر وهو أشبه بمسمار ضخم أو وتد صخري يصل الى عمق طبقات الماغما أسفل الصفائح التكتونية.

وهذا مثال بسيط فمن يخبرنا عنه قبل 1400 سنة هو ذاته سبحانه وتعالى الذي يخبرنا بوجود خلائق وجنود وحياة في هذا الكون الفسيح ،ولكل منهم قوانينه وحياته وتسبيحه (أَلَمْ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُۥ مَن فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَٱلطَّيْرُ صَٰٓفَّٰتٍۢ ۖ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُۥ وَتَسْبِيحَهُۥ ۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌۢ بِمَا يَفْعَلُونَ) النور 41. {وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ}.

هل توجد مخلوقات غيرنا في الكون؟هل يوجد دليل على وجود الفضائيين؟
هل توجد مخلوقات غيرنا في الكون؟

دلائل وجود حياة تضج بها السماء من الحديث النبوي:

حديث:إنِّي أرَى ما لا ترَونَ وأسمعُ ما لا تسمَعون ، أَطَتْ السماءُ وحق لها أن تَئِطَّ ؛ ما فيها موضِعُ أربعِ أصابِعَ إلا ومَلَكٌ واضِعٌ جبهَتَهُ لله ساجدًا . واللهِ لو تَعلمونَ ما أعْلَمُ لضَحِكْتُمْ قليلًا ولبَكَيتُمْ كثيرًا ، وما تَلَذَّذْتُمْ بالنساءِ على الفُرُشِ ، ولخَرَجْتُمْ إلى الصَّعُدَاتِ تجْأَرونَ إلى اللهِ . لوَدِدْتُ أنِّي كنتُ شجرةً تُعْضَدُ
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2312 | خلاصة حكم المحدث : حسن غريب

وفي شرح الحديث :

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَرى ويَسمَعُ ما لا يَراه البشَرُ ولا يَسمَعونه، وكان بأمَّتِه رَؤوفًا رحيمًا.
وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ أبو ذرٍّ الغفاري رضِيَ اللهُ عنه، أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم قال: "إنِّي أرى ما لا ترَون، وأسمَعُ ما لا تَسمَعون"، أي: إنِّي أشاهِدُ ما لا تَستطيعون مُشاهدتَه، وأسمَعُ ما لا تستطيعون سَماعَه مِن أمورٍ غائبةٍ عنكم، "أطَّتِ السَّماءُ"، أي: أصدَرَت صوتًا وصوَّتَت، والأطيطُ هو صوتُ الإبلِ وحنينُها، وصوت الأقتابِ، "وحُقَّ لها أن تَئِطَّ"، أي: وكان لها الحقُّ في أَطيطِها ويَنبَغي عليها أن تَئِطَّ والسَّببُ أنَّه؛ "ما فيها مَوضِعُ أربَعِ أصابِعَ إلَّا ومَلَكٌ واضِعٌ جَبهَتَه للهِ ساجدًا"، أي: ليس في السَّماءِ مِقدارُ موضعِ أربعِ أصابِعَ إلَّا وفيه ملَكٌ مِن الملائكةِ، واضِعٌ جَبهتَه ذُلًّا وخُضوعًا ساجِدًا للهِ، والمعنى: أنَّ كَثرةَ ما في السَّماءِ من الملائكةِ قد أثْقَلَها حتَّى أَطَّتْ.

ثم قال صلَّى الله عليه وسلَّم: "واللهِ لو تَعلَمون ما أعلَمُ"، أي: يُقْسِمُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم باللهِ ويَقولُ: لو كُنتُم تَعْلَمون ما أعلَمُ مِن عِظَمِ الأمرِ وهَولِه وشِدَّتِه، "لَضَحِكْتم قَليلًا ولَبَكيتُم كَثيرًا"، أي: لقَلَّ ضَحكُكم ولَزاد بُكاؤُكم مِن هَولِ ما تَعلَمون، "وما تَلذَّذتم بالنِّساءِ على الفُرُشِ"، أي: ولا هَنِئَ لكم الاستِمتاعُ بزَوجاتِكم مِن الخوفِ والفزَعِ وهولِ الأمرِ وشدَّتِه، "ولَخرَجتُم إلى الصُّعُداتِ"، أي: ولَتَركتُم بُيوتَكم وخرَجتُم في الطُّرقِ والسُّبلِ، "تَجأَرون إلى اللهِ"، أي: تتَضرَّعون إلى اللهِ أن يُنجِّيَكم ويَغفِرَ لكم ويَعفُوَ عنكم.
فقال أبو ذَرٍّ الغِفاريُّ رَضِي اللهُ عَنه: "لَوَدِدتُ أنِّي كنتُ شَجرةً تُعْضَدُ"، ومعناه: لَتَمنَّيتُ أنِّي كنتُ شَجرةً تُقطَعُ وتُستَأصَلُ مِن مَكانِها فتَفْنى وتَنتَهي.

المصدر موسوعة الدرر السنية

الكائنات الفضائية بين الايمان والعلم :

الزوار الكونيين ، يثيرون كل أنواع التفاعل البشري، يكون التركيز بين الكواكب. وبالمثل ، فإن السفر في الكون يلهم مجموعة متنوعة من المفاهيم، فيما يتعلق بكيفية حدوث مثل هذه الأشياء ، يتعارض العلم مع الخيال العلمي ولكن بوجود الايمان،لاتنشأ الأسئلة الكثيرة.
بينما في حال عدم وجود الايمان فان العقل يصطدم بحاجته للجواب فان لم يجده يبدأ بالشك والحيرة حتى لتجده يطوي عقله محالولا الاستسلام لحقيقة ما ترضي الغرور العقلي في قدرته على حل كل المعضلات.
مع ذلك ، عدد غير قليل لديهم آراء،ومع ذلك ، فإن المحصلة النهائية ، بين البشر المهتمين بهذا المجال المحدد من الاستعلام ، كما هو الحال في الأسئلة التي يطرحها عادة علماء الأجرام ، الذين يسعون لتحقيق الربح.
وهذا يعني ، بالنسبة لأولئك في مجال التحقيق الاستقصائي ، أين هو المكسب، يأتي ذلك من الطيف الكلاسيكي لعلم الإجرام ، الذي يتعامل مع الضحية والمشتبه فيهم والجناة.

في مجال بيع نظرية واحدة تلو الأخرى ، لا سيما تلك التي تتنوع خارج كوكب الأرض ، هناك إمكانية ربح استثنائية، الاستفادة من الجهل والبارانويا والمصالح الذاتية البدائية ، يوفر مكافآت مربحة لأصحاب المشاريع المهرة، وبغض النظر عن المجموعة الواسعة من نظريات المؤامرة ، فإن "أجندة الفضائيين" تجتذب اهتمامًا كبيرًا من قبل معظم الناس، من الروايات الناجحة إلى صور الخيال العلمي التلفزيونية.

الربح من المخلوقات الفضائية ،الوهم والحقيقة:

إن أي تقييم لإمكانية الربح في سرد القصص ، من حيث علاقته بالمسافرين الفضائيين ، من المحتمل أن يكون هناك الكثير من التخمين. ومع ذلك ، هناك وهم بين بعض الكتاب، بالنسبة للمؤلف ، فيما يتعلق بإمكانية جني الأموال من كتابة قصص عن الخيال العلمي والسرديات ، فإن احتمال النجاح الهائل منخفض.

على جانب الإنتاج ، بالنسبة لمجموعة متنوعة من الشركات الإعلامية الفردية والشركات ، فإن الإمكانات مختلفة قليلاً،فمع الإنترنت ، بالإضافة إلى العديد من خدمات البث المتنافسة ، تكثر نظريات المؤامرة في مجموعة متنوعة من الأشكال.
فوفقًا للمصادر العالمية الإخبارية نلاحظ أن وسائل الإعلام تروج بشغف "للمفاهيم التآمرية". إذا باعت ، فلا يهم ما تظهره الأدلة ، أو التحقق العلمي.
وبناءً على ذلك ، وضعت المجلات التقليدية تقدير "معتنقي الأجسام الطائرة المجهولة" في حدود حوالي ثلثي السكان الأمريكيين، من المحتمل أن يكون احتمال وجود ارتباط أعلى افتراضًا جيدًا. لذلك ، ما يقرب من ثلاثة من كل أربعة أمريكيين يقبلون فكرة أشكال الحياة الفضائية ، مع ما يقرب من واحد من كل ثلاثة من الأجانب الذين يعتقدون أنهم أي الفضائيين قد زاروا الأرض حقا .
كسب لقمة العيش من ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة:

فمن خلال كتابة الكتب ، واكتساب شهرة عالمية ، إلى جانب الترويج الإعلامي ، يجعل القليل من هذا النوع من الخيال العلمي و الأدب الفضائي مربحًا، وفي تعزيز مناقشة حول "أجندة الفضائيين" ، يتضمن جانب آخر بناء كون كفريق واحد مع الحياة في كل مكان.

هذه الفكرة ، بصرف النظر عن أي مزايا مالية لشخص أو آخر ، هي إغراء أكثر إثارة،على سبيل المثال ، ذكر أحد المنتديات العلمية على الإنترنت مفارقة فيرمي وهذا يشير إلى التناقض بين عدم وجود دليل علمي واحتمال وجود أشكال أخرى من الحياة في النظام الكوني. اذا فأين الفضائيون؟

والأفضل من ذلك ، أين البيانات؟ بعبارة أخرى ،مجرد التكهنات القائمة على شهادة شهود العيان ، على سبيل المثال ، ليست كافية،من الناحية المنطقية ، يؤثر التحيز على الاستنتاجات في كل فرصة ، بينما يؤثر المراقب على ملاحظاته.
الآراء والشائعات والشائعات والقيل والقال لا تقدم شيئًا من البيانات الثابتة التي يمكن إثباتها لإثبات الاحتمالات، كما اقترح أحد العلماء ، تتطلب الادعاءات غير العادية أدلة غير عادية.

النهضة العلمية الحالية لاتكفي للجزم:

بالنسبة للعلم ، فإن الاستدلال هنا لصالح تلك المجالات مثل الفيزياء الفلكية وعلم الفلك وعلم الأحياء والكيمياء والفيزياء على سبيل المثال لا الحصر. في كثير من الأحيان ، يسمي البعض هذا المجال "بالعلوم الصعبة".
وفي الوقت نفسه ، في "العلوم الناعمة" المزعومة ، أو احتجاجات العلوم الزائفة ، تزدهر الفلسفات في مجالات علم الإجرام وعلم النفس وعلم الاجتماع .
بينما يعترف القليلون بحرية أن مجال مجالات "الدراسات الاجتماعية" ليس علمًا صعبًا ، فإن البعض الآخر يتذمر ، لأنهم يريدون بشدة اعتبارهم "عالمًا".
في هذه النقطة ، يمكن أن تحتدم النقاشات حول من هو الأكثر علمية ، ويمكن للآخرين تقييم من يهتم بهذه القضايا، وبغض النظر ، تظل الأدلة قليلة للحكم الا بوجود علم مطلق ،وهي درجة العلم التي يعجز عنا الانسان بمحدوديته،وهنا ليس لنا الا أن نستذكر قول الله تعالى (وما أوتيتم من العلم الا قليلا) .

الايمان بالخوارق في نظر الغرب المادي:

في القرن الحادي والعشرين ، نما الإيمان بالخوارق ، وما هو خارق للطبيعة ، وخارج كوكب الأرض، تستحوذ الأشباح والعفاريت وجريملينز ومخلوقات الفضاء الخضراء الصغيرة على الاهتمام اليومي عبر قطاع عريض من المجتمع، وفقًا لدراسة جامعية كبرى في عام 2015 ، على الرغم من التقدم في التكنولوجيا ، فإن الغالبية العظمى من السكان يتمسكون بمجموعة متنوعة من المعتقدات الخارقة للطبيعة.

يؤمن أكثر من ثلثي أو ما يقرب من 73٪ من سكان الولايات المتحدة بمظاهر "دنيوية أخرى"، ووفقًا لتلك الدراسة ، بالإضافة إلى دراسات أخرى ، فإن "القضايا الغريبة" ، من الأجسام الغريبة إلى عمليات الاختطاف والزيارات ، تندرج ضمن تلك المعتقدات، مع انتشار نظريات المؤامرة ، يلعب الفضائيون دورًا مركزيًا في الخداع.
بينما نجد في الاسلام الحنيف المتمثل بشرعة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام والتي تتفق في مضمونها في العقائد وأهم مافيها وهو التوحيد لله رب العالمين من منطلق الايمان بالغيب ،لذلك نجد أول وصف لهم في سورة البقرة (الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة وممارزقناهم ينفقون ).
ونلاحظ أن العبودية لله تعالى قد أشار اليها المولى سبحانه بركن قلبي وهو الايمان وركن عملي وهو الصلاة وهي الدليل المطلق للخضوع لأمر الله تبارك وتعالى ،ثم نجد ركنا أخر هو المعاملة والمتمثلة في عون الانسانية بالنفقة سواء للمال أو العلم أو الخدمات ،فهي صفة العطاء ودافعها الرئيسي أن هذه الدنيا ليست النهاية ،انما دار اختبار وفناء لايخرج منها الانسان الا بعمله .
وهنا نلاحظ الفرق الكبير بين النظرة الغربية للماورائيات ونحن نسميها الايمانيات ،وهذا بغض النظر عن التفصيل والتفنيد في صحتها أو خطأها ،مع ثبوت ايماننا المطلق بالوحي والتنزيل على الوجه الذي أراده الله سبحانه وتعالى.
ينتشر نوع من المتعة الجماعية الكونية عبر وسائل التواصل الاجتماعي كما لو أن الجميع "خبير" في عالم العلوم المتنوع، ليس ذلك فحسب ، بل إن مجرد إطار أناني من الشمولية الأيديولوجية يكتسح شبكات "المعلومات والترفيه" في التعصب الذي يأتي بنتائج عكسية.
بشكل عام ، تساعد "المؤامرة الفضائية" التكتل الواسع لمطالبة زائفة واحدة تلو الأخرى ، وتمثل ثقافة متغيرة، كما قد يؤكد البعض ، يتخلى الكثير من الناس عن طيب خاطر عن الحس السليم من أجل المصلحة الذاتية.

أوهام الكسب المادي والتربح من الفضائيين

التربح من الفضائيين أو كسب الأموال من لاشيء، فهو نوع من التلبيس ، والتعبير الملطف ، وإعادة صياغة المصطلحات العامة لتهدئة جهل العصر الآخذ في التحول بشكل جماعي ، فإن الاندفاع نحو استهلاك ما لا نهاية لكل أنواع الهروب من "العلاج الذاتي" ، وهو أمر خارجي من اللوم والعار يحط من طبيعة العمليات الفكرية الاستقصائية الصادقة حتى لا يُنظر إليهم على أنهم مختلفون ، ويقبلون الوضع الراهن بلا شك ، ويتبنون إجماعًا غير مثبت ، ويخافون في التواطؤ ، سيجتمع معظمهم في القاعات المزدحمة للتعميمات المتسرعة. لإشباع المخاوف بدلاً من تعزيز الصعود الفكري ، تتجنب التفاعل العاطفي الاتساق المنطقي.

ومع ذلك ، فإن خبراء الكسب المادي ، يمارسون خفة اليد كلما أمكن ذلك بشكل مربح. سيكون هناك دائمًا أتباع دون سؤال ممن يتابعون عن عمد تحيزهم التأكيدي في وهم التأكيد الشخصي. في إحدى الدراسات ، أشارت الفلاش باك إلى الماضي إلى أن العلماء ، من مجال التحقيق الأنثروبولوجي ، منذ ما يقرب من 75 عامًا ، توقعوا أن التفكير "غير العقلاني الخارق للطبيعة" من شأنه أن يتآكل نحو مستويات أعلى من التحقيق العلمي العقلاني. ومع ذلك ، فإن مثل هذا التنبؤ ، بدلاً من ذلك ، تلاشى مع الصعود المستمر للبحث عن الأشباح والأشباح والمريخيين. اذا فان التفكير المنطقي يتألم بشكل كبير مع هذه السطحية.

الكلمات الدليلية:

هل الفضائيين حقيقيين او لا؟ من اين اتت فكرة الفضائيين؟ ايه قرانيه تدل على وجود الفضائيين؟ ما علاقة الفضائيين بالفراعنة؟الفضائيين في القرآن الفضائيين ويكيبيديا هل الفضائيين موجودين شكل الفضائيين الحقيقيين لغة الفضائيين ظهور الفضائيين كوكب الفضائيين أين يعيش الفضائيين. هل الفضائيين حقيقيين في الإسلام؟ هل يوجد مخلوقات غير البشر في الكون؟ هل يوجد دليل على وجود الفضائيين؟ هل يوجد الرماديين؟ماذا قال الرسول عن الرماديون؟ ماذا يقول القران عن المخلوقات الفضائية؟ ماذا قال الرسول عن نهاية العالم؟ هل يوجد دليل على وجود الفضائيين؟.